سعودية ما تشبع من النيك

أني بنوتة عسولة من السعودية حلوة كتير بيوضة وعيوني خضر اشبه ممثلات السنما ونهودي منشبة وجميلة عمري 18 سنة تبتدي حكايتي مع الجنس عندما كنت صغيرة حصلي حادث أثناء الدراسة بالمدرسة لما ازاحتني احدى زميلاتي بالمدرسة على البنش فانفتحت و فقدت عذريتي ، ولما كانوا يحاولون علاج كسي كنت اشعر باحساس جميل كله نشوة ولذة ومع مرور الوقت بدأت اشعر بارتياح لما العب بكسي وادمنت العادة السرية وكنت امارس السحاق مع عرايسي القطنية وكنت اشعر بلذة عنيفة لما اقذف الماء من كسي واول مرة اتنكت فيها كان العام الماضي لما كنت بزيارة لاحدى قريباتي وهى صديقتي بنفس الوقت وكانت هي وزوجها فقط بالمنزل وكانوا متزوجين جديد وما كان عندهم اولاد ، واستأذتني صديقتي انها تنزل تشتري شي خاص بيها وتركتني بالمنزل وقالت تستعجلي وتمشي وكان زوجها يستعد للنزول ايضا وقالت لي انتظريني لي اني راح احكي معك شوية وانتظرت وذهبت هي وأغلقت الباب وراءها بعد توديع زوجها وكنت انا بحجرة الجلوس وكان زوجها بحجرة النوم يكمل ملابسه وفجأة خرج زوجها من حجرة النوم واخذ يقترب مني وأمسك بيدي وأخذ يجذبني اليه بقوة حاولت اتخلص منه وقلتله ايش تبي مني ؟ قال ابي انام معك أنا اعرف حكايتك وما راح تخسري شيء واحمر وجهي خجلاوحاولت الجري من أمامه وقلت له زوجتك تحضر في اي وقت لكنه ظل يجري ورائي لحين ما امسك بي وحضني لصدره واخذ يقبلني من فوق النقاب ولكني ازاحته واستطعت اني اتخلص منه وقلتله ابي امشي.

 لكنه قالي ان زوجته راح تتأخر اكثر من ساعة هي قالته هيك لكنها ما شاءت تخبرني لي ما امشي واستعجل وأخذت أركض في الشقة وهو يركض ورائي لحين ما دخلت حجرة النوم وانا قاصدة لي اني احسست برعشة عجيبة لما قبلني ووجدت نفسي انزل في الكلوت وابيه ينام معي ودخل ورائي الحجرة وأغلقها بالمفتاح وقالي ما راح نطول ابي ننام مع بعض قبل زوجتي ما تحضر وجريت وجري ورائي لحين ما امسكني بعنف وانهال علي تقبيل بعد ما نزع النقاب عن وجهي ووجدت نفسي استسلم لاحضانة وقبلاته وانزل في الكلوت وحملني على السرير ونام فوقي واخذ يدعك في جسدي كله ويعبث في نهودي المنشبة قلت له انا مستعدة اسلمك نفسي تعمل فيني ما تريد لكن لا تنزل في كسي ووافق هو على الفور وقمت بخلع ملابسي كلها وقام هو ايضا بخلع ملابسه ونام فوقي ثم وسع بين افخادي المربربة البضاء وأخذ يدخل قضيبه السميك في كسي وطلبت منه كما وعدني ان يمسك نفسه و لا ينزل شي في كسي مخافة حدوث الحمل وظليت اتأوه من سمك وغلظة قضيبه لحين ما ادخله كله بكسي وشعرت بنشوة قوية جدا وهزة عنيفة جعلتني اجيب شهوتي في أقل من دقيقتين اثنين وأخذ هو يدخل قضيبه ويدخله بقوة قلت له انا اتيت بشهوتي وكأن هذه الكلمة سحر سحره فأخذ يدعكني بعنف لحين ما قرب ينزل منيه اخرج قضيبه بسرعة وأدخله في فمي وحاولت ابعاد قضيبه دون جدوى فقد أفرغ جميع منيه في فمى لحين ما امتلأ وأخذت ارتشف منيه الجميل وكأنه زجاجة عصير لذيذ ثم نام بجانبي وأخذ يضاجعني ويعبث بنهودي وجسدي كله ويقولي انتي احسن من ممثلات السينما ليش تخبي جمالك هذا وبعد قال انه يريد يعاشرني مرة ثانية قلتله زوجتك زمانها جايه قالي لا ما راح تحضر الآن وجذبني هذه المرة على حافة السرير وأخذ يرفع افخاذي ويدخل قضيبه مرة ثانية في كسي وكان يوجعني كثير لكني كنت انتشي اكثر كلما ادخله في حتى ادخله كله ثم اخذ يضم أفخاذي لصدري بساعديه القويين لحين ما كورني مثل الكورة وأخذت اطلب منه ان يتركني لاني اتوجع لكنه ما تركني واخذ ينيك في كسي بقوة واستسلمت له لحين ما اتيت بشهوتي وكانت هذه المرة اقوى من الاولى وقلت له انا اتيت بشهوتي للمرة الثانية وبلغت به الشهوة قوتها فأخذ يضمني أكثر وأنا أذكره بوعده لي الا ينزل شيئا في كسي ولكنه لم يستجب لتوسلاتي واخذ يدعك في كسي بقوة لحين ما شعرت بمائه الساخن يتسلل ويتدفق في كسي فحاولت ان ازيحه عني فلم استطع حتى افرغ شهوته واتى بضهره كله في كسي واخذ اانبه واعاتبه بقوة بعد ان تركني ولكنه اعتذر لي بشدة وقال انه ما استطاع يترك ها الكس النضيف الجميل الرائع دون ان يفرغ فيه ما قدرت امسك نفسي هاكذا قال لي وقمت ولبست ملابسي وانا قلقة من مصيري المحتوم ونزل هو بعد ان اكمل ملابسه وانتظرت زوجته حتى حضرت وبديت أمامها طبيعية لي ما تشك في شي بعدها رحت انتظر حدوث شيئ ما ولكن شيئا ما لم يحدث فلم تظهر ايه بوادر للحمل وزرت الطبيبة لي اطمئن على الوضع واخبرتها اني زوجة جديدة وابي اطمئن على الحمل ما اذا كان قد حدث ام لا ولكنها فاجأتني بأنه لا أثر لحمل إطلاقا وفرحت بذلك ايما فرح وقمت بالاتصال به خبره لانه كان قلق ايضا وطلب مني ان احضر اليه لنعيد ذكرى شهوتنا الجميلة بعد ان اخبرني انه زوجته عند اهلها وراح تبقى عندهم يومين ولكني قلت له اني خائفة ربما يحدث الحمنل هذه المرة فأخبرني انه سوف يحترس هذه المرة بإحضار الواقي الذكري وطاوعته وذهبت اليه وارتميت في احضانه لأطفأ نار شهوتي التي تأججت منذ عاشرني وناكني ومنذ ذلك الحين وهو يعاشرني معاشرة الأزواج كلما ذهبت زوجته الى أهلها وانا في كل يوم احب النيك اكثر من الاول فهو متعة لا تدانيها متعة ابدا وابي اتناك من شباب كثير لو ناكني كل شباب العالم ما اشبع من النيك.