قصص سكس عربي قصص سكس محارم قصص سكس خليجي قصص سكس مثليين قصص سكس مصري قصص سكس سعودي قصص سكس شيميل قصص سكس كس هايج

 

الزوج الشاذ والزوجة القحبة


عدت سريعا من عملي حاملة أكثر من مفاجأة لزوجي الحبيب و قد كان استئذاني من العمل شيئا غير معتادا على الاطلاق .. لا أعرف لماذا اعتراني شوق لا اعرف مصدره الى زوجي ياسر الذي توحشته فجأة و شعرت بغيابه لأول مرة منذ زمن بعيد .. فنحن بعد ثمانية عشر عاما من الزواج لازلنا و كأننا في سنوات المراهقة الأولى .. و بخاصة أننا لم نرزق بعد بأطفال يمكن أن يسحبا رصيد أيا منا لدى الاخر .. ستكون مفاجأة سعيدة له عندما يجدني عائدة يوم اجازاته بلا موعد سابق بيني و بينه .. و لكي تكتمل المفاجات ساقتني قدماي الى احدى متاجر الملابس الداخلية في وسط البلد لشراء قميصا حريريا جديدا تكتمل به مفاجأتي لياسر .. دلفت الى المتجر لأسلم على البائعة ماري التي تعرفني و تعرف ما أريد .. قبلتها سريعا على خديها و هي تعدني بقميص جديد قد وصل لتوه من ايطاليا .. أسرعت معها الى غرفة تبديل الملابس و أخذت أخلع ملابسي وسط ضحكاتنا الغير بريئة و هي تسأل في خبث و دهاء "هو الأستاذ ياسر اجازة النهاردة؟" .. ضحكت بصوت عال و أستمريت في قياس القميص الأزرق الشفاف و ما ان انتهيت من لبسه حتى صاحت ماري الرقيقة "واااو .. انه رائع .. يبدو و كأنه قد صنع خصيصا لهذا الجسد الجميل مدام سارة!" .. قالتها و هي تمرر كفها الأيمن على طيزي التي لم أعهدها أبدا بهذا الجمال الذي أراه أمامي في المراة .. لم أعد أعرف ما هو المثير في هذا القميص الذي تكفل برسم النيران على كل ناحية من نواحي جسدي الذي لم تتغلب السنوات الثلاثين من عمري على رشاقته و جماله .. و هنا قررت ان أبقي عليه على جسدي واضعة ملابسي الداخلية في حقيبتي الصغيرة التي انتفخت و كأنها حبلى في حادث مثير سيولد بعد قليل!


على عجل ارتديت ملابسي و ودعت ماري بقبلة ساخنة على شفتيها .. و رغم طول علاقتنا سويا الا أنه هذه كانت هي المرة الاولى التي أقبل فيها هذه المرأة الرقيقة من شفتيها .. كنت و كأني أعد نفسي و شهيتي الجنسية لما هو بعد التقبيل في طريق الجنس مع زوجي ياسر بعد قليل .. دلفت في خفة القطة الى بنايتنا الكبيرة داخل الحي الراقي .. سريعا قفزت على سلالم البناية و كأنه لم يعد هناك صبر بداخلي يمكن أن استغله لحين نزول المصعد من الطابق التاسع الذي كان مستقرا به .. صعدت الطوابق الأربعة في زمن قياسي و أنا ألهث من الشوق و من الفضول الى رؤية ملامح وجه ياسر بعد أن يراني بالازرق الشفاف بعد قليل .. فتحت باب البيت في هدوء و أخذت أخلع ملابسي القطعة تلو القطعة و كأني أفرج عن أسر الايطالي الأزرق المختبئ تحت ملابسي الشتوية الثقيلة .. أخذت أعيد النظر الى هيئتي مرة أخرى في المراة الموجودة بباب البيت .. خلعت السوتيان الأسود حتى تصبح بزازي أكثر اغراءا و ظهورا و لكي تأخذ حقها من الفعل المفاجئ هي الأخرى .. و قبل أن أخرج علبة الماكياج من حقيبتي صمتت كثيرا و أنا استمع الى تاوه شديد صدر من البيت .. ما هذا؟ هذا الصوت ليس غريبا أبدا على أذناي .. هذه التنهيدة أعرفها تماما وسط ألف تنهيدة لألف رجل .. تسمر كل شئ حولي و بداخلي بدأت تشرق حقيقة ما تمنيت أن تحدث لي في حياتي أبدا .. ياسر يستغل غيابي عن المنزل لكي يخونني في بيتي و على سريري؟ .. نعم هناك فتور ما في علاقتنا .. هناك اعتياد منه على جسد اعتاد أن ينيكه كل يوم تقريبا طوال ثمانية عشر عاما .. أعي كل هذا و أدركه جيدا .. لكن ما بيني و بينه لا يمكن أبدا أن يحول ل هذا الى خيانة في بيتي و على السرير الذي أتمرغ معه عليه في أوحال السعادة!

جرجرت أقدامي و الدمع يكاد يغطي الطرقة التي تؤدي الى مصدر الصوت و غرفة نومي .. بدأت أتهيأ نفسيا لأرى ياسر عاريا في حضن واحدة من مومسات الشوارع .. كانت الغرفة مغلقة طمعا من هذا الوغد في مزيد من الامان .. و لكن من قال أن الخائن يمكن أن يستمر في خيانته دون أن تبدو عليه أثارها .. فعلى الشفاة دائما يبدو هناك أثرا لمضغ اللبان و في القدر من الأحداث المفاجئة ما يكفي لفضح تلك الخيانة .. تشجعت و تمالكت كل الأعصاب التي تواجدت بداخلي في هذه اللحظة و فتحت الباب .. لتقع عيناي على مشهد تمنيت لو انه كان جزءا من كابوس ليلي مزعج .. ياسر زوجي مفلقسا فاشخا طيزه ليستقبل زبر صديقه المقرب أشرف .. أخذت أركز جيدا و أنا أتابع هذه الفضيحة و أنا ارى زوجي يتناك من أشرف .. بدأت الأرض و كانها تدور بي لأول مرة منذ بدء الخليقة .. زوجي شاذ و يتناك من أقرب أصدقائه الذي هو زوج ماري بائعة الملابس الداخلية التي قبلتها منذ قليل .. ربما كانت هذه المراة تدرك ما يحدث و لهذا بدت غير طبيعية في ما كانت تفعله بي في غرفة تبديل الملابس .. كيف يحدث هذا دون ان ألحظ ذلك قبل اليوم؟ .. انها اهانة كبرى لكرامتي بأن أتناك من رجل شاذ كل هذه المدة .. اهانة لي أمام بائعة ملابس تفترس جسدي بنظراتها في حين يتكفل زوجها بافتراس طيز زوجي بزبره .. و هل تعرف ماري أني متزوجة من شاذ يقوم زوجها أشرف بنيكه كلما سنحت الفرصة؟!

حسنا يا ياسر .. تقبل مني أنت أيضا هذه الاهانة .. و بما ان أشرف ينيكك و يضع زبره في طيزك كما أرى فلا مانع عندي من أن يكون هو أول زائر للقميص الايطالي الأزرق الذي ألبستني زوجته اياه قبل قليل .. سأتناك منه امام عينيك و بطلبي و دونما أن أسمح لك بأي اعتراض .. لم أفكر في هذه اللحظة سوى في أن أستقبل زبر أشرف في جسدي و امام عيني ياسر .. تقدمت في هدوء و على أطراف أصابعي قطعت الامتار السبعة الفاصلة بين باب الغرفة و سريري ثم دنوت من أشرف قائلة "بقى كده يا أشرف .. تسيب الست و تنيك الراجل؟ .. ده أنا حتى بحبك من زمان .. و لولا خوفي على مشاعر ماري كنت طلبتها منك من بدري" .. انتفض الاثنين بعدما ألقيت بهذه العبارة وكأنهما قد استفاقا من حلم وردي على نهاية مزعجة .. بان أشرف مرتبكا جدا و هو يخرج زبره من طيز ياسر في سرعة و العرق الذي يتصبب من وجهه يكاد ينفي عن الغرفة برودتها .. أما ياسر فقد اعتدل في جلسته و هو يهرول باحثا عن قدمي معتذرا و متأسفا طالبا الستر .. كان كالفتاة التي فقدت شرفها و تطلب من الفاعل الزواج بأي ثمن .. لم أتحمل غضبي و لم أتمالك نفسي سوى و أنا أوجه ركلة من قدمي التي انحتى يقبلها و كأنه يقبل حبيب عاد بعد غياب .. "اخرس يا كلب .. ابعد عن هذا الجسد الذي لا يحب ولا يعرف سوى الرجال .. ها؟ الرجال .. أمثال سيدك أشرف يا خول" .. بدأت عباراته تنقلب الى غمغمات غير مفهومة خرجت من حنجرته على غير هدى .. لم أعره أي اهتمام تحجر قلبي و مشاعري كلها تجاه هذا الرجل الذي لم يجد سوى زوج البائعة لكي ينيكه .. تمنيت لأول مرة لو أنه يخونني مع امرأة أخرى .. فهذا أشرف و أفضل ألف مرة من هذا الوضع المهين لي قبل أن يكون مهينا له!

"أشرف .. كل سنة و أنت طيب .. هذه هدية رأس السنة التي تستحقها بجدارة" .. لم يرد الرجل و ظل محدقا بأرضية الغرفة كالتلميذ البليد في المدارس الابتدائية .. حررت قدمي من زوجي الذي تكوم في أرضية الغرفة لاطما خديه باكيا في هيستريا مجنون .. اقتربت من اشرف و بداخلي حزمة من المشاعر المتناقضة و أنا أسترجع معها اللقاء الأول بيننا و بين أشرف و ماري في محل الملابس الداخلية الذي يعملا به .. كيف تطورت علاقة زوجي بأشرف حتى أنه توسط له لدى مدير الشركة الاستثمارية التي يعمل بها لكي يعينه فراشا بها .. لم أهتم باهتمامه الغريب يومها على معرفتي بعدم اقباله على عمل الخير لهذه الدرجة .. لكن اليوم تفسرت كل هذه الألغاز بخمسة دقائق من الوقت .. حاولت و أنا اتقدم الى أشرف أن أركز أكثر في الجنس معه الذي كان بمثابة جنس نفسي أكثر منه جسدي .. لم أحتاج لأكثر من قميص النوم الأزرق الشفاف الذي البستني زوجته اياه بالمتجر .. تقدمت لأقبله على الرغم من ممانعته الواضحه و تمنعه الغير مستغرب لوجود ياسر على بعد أمتار منا .. أخذت أقبله بعنف على رقبته المنداة بعرق الشهوة التي كان بها منذ قليل مع ياسر .. التفت يسراي حول عنقه و أنا أقبل شفتاه في هدوء في حين عانقت يمناي زبره في حوار غرائزي بدا و من المتوقع له ألا ينتهي قريبا .. بدأ أشرف يتحرر من خجله بعدما لمح ياسر منكسرا مكوما في احد أركان الغرفة و بدأ يتحسس جسدي برفق و يضمه الى صدره في حنان كنت في أشد الحاجة اليه .. بدأنا نتلاحم في هدوء بالغ لم يقطعه سوى ارتطام سلاسلنا الذهبية ببعضها البعض .. بدأت القبلة تأخذ وحشية لم أعتدها من ياسر منذ زمن بدأ أشرف يقضم شفتاي و لسانه يتجول بحرية في فمي من داخله ناقلا ريقه الى داخلي في عملية أعادت الحياة الى أشياءا كثيرة بداخلي .. بدأت أقبل لسانه مرحبة به في فمي المتواضع قابضة عليه كما تقبض يداي على زبره بعنف .. سريعا بدأ أشرف يحررني مما ألبستني زوجته منذ قليل ليظهر جسدي أكثر وضوحا و اثارة .. و هو يتابع ما يظهر منه بقبلة ساخنة غلفتها أنفاسه الشيطانية التي كان وقعها على جسدي أشد عنفا من السياط السودانية!

ركعت على ركبتي و أنا أستقبل زبره ما بين شفتاي و بطرف عيني ألمح ارتجاج سلسلته الذهبية على صدره الواسع بعد ان قرر أشرف استغلال وضعيتي ليبدأ نيكه لي في فمي .. و كلما ازداد دفعه لزبره كلما فشخت شفتاي استيعابا لحجمه العملاق داخل فمي بالكامل .. بطرف هيني لمحت ياسر مستمرا في بكائه و هو يرى الزبر الذي كان في طيزه قبل قليل مستقرا في فم حبيبته و زوجته .. أنا اعرف أن هذا مؤلما جدا له لأني أعرف كم يحبني و يقدس علاقتي .. لكنه هو من أضاع هذا الحب و أساء لهذه القدسية .. و لست أنا .. و عليه أن يتحمل ألم ذلك ليقدر الألم الذي اعتراني منذ لحظات لما رأيت!

على عجل .. بدأت أفشخ قدماي و انا أهرب من عذاب الضمير الذي سببه لي ياسر بدمعه و نظراته .. و بدأ أشرف يلحس كسي ببراعة صرت أحسد معها ماري على زوجها الخبير .. و ما هي الا ثوان حتى بدا الرجل يطبقني لاحسا كسي و طيزي بكل رقة و قدرة .. بدأت أشعر بلسانه يتخبط بقوة في بظري المنفوخ لتشتعل نيرانا لا يطفئها الا لعق هذا اللسان لخرم طيزي الذي ناغشته كائدة في ياسر سائلة "يا ترى طيزي أحسن و لا طيز البيه؟!" .. تهرب أشف من الاجابة الصريحة و فضل أن يجيب عن السؤال بوضع أصبعه الأوسط في خرم طيزي حتى اخره ليخرجه من طيزي لاعقا ما خرج به منها .. و أنا أتجرع السعادة لاعقة بزازي التي ارتمت على فمي و كأنهما يتسابقا في الوصول الى شفتاي في سباق عدو .. قبل أن يقف أشرف ليدخل زبره في كسي بقوة و بسرعة شعرت معها بالتعاطف مع طيز زوجي لاحتياجها لهذا الزبر الجميل .. الذي يكاد يخترق رحمي كما تخترق الابرة الثوب البالي .. كلما ازداد دفعه كلما صرخت مادحة له شاكرة قوته و زبره القوي .. و ظل هكذا ينيكني بقوة الى أن اخرج زبره و أخذ ينطر ما فيه من حليب على بطني التي تغرقت بمائه كما يغرق النيل أراضي الزراعة وقت الفيضان .. و أنا منهمكة في نقله من بطني الى كسي في سرعة و اشتهاء لمزيد من السعادة و الحليب!



لم يجد أشرف كلاما ليقوله بعد أن ناكني أو بالأحرى لم يجد ثلاثتنا كلاما يمكن أن يقال في هذا الموقف .. المهم انه ارتدى ملابسه على عجل و انصرف دونما حتى أن يستأذن و تركني أبكي بجوار زوجي الذي لعنته كما لم ألعنه من قبل .. شعرت بالاهانة من أن يتناك كلانا من هذا الشخص الذي كانت أقصى أمانيه خمسة جنيهات زيادة فوق سعر أي من ملابس النوم التي نبتاعها منه و من زوجته .. تركنا وجها لوجه مع حقيقة قاسية مفادها أنه لم يعد هناك شيئا مقدسا في حياتنا بعد ذلك اليوم الذي مر كأنه عاما كاملا .. بدأت أتخفف من ملابسي في المنزل بشكل مبالغ فيه رغم أني كنت أرفض بشدة أية محاولة من ياسر لكي يأخذ مني حقه الشرعي .. بدأت أتصرف بلا عقل و بلا وعي و لا اي اعتبار لزوجي الذي أهاننا و أسكن رؤوسنا في الوحل .. بدأت أقف في الشرفة بقمصان النوم الساخنة التي أشتريتها من ماري و هي ملابس تكشف من جسدي أكثر مما تستر .. لا أعرف ما هذا الذي حل بي و جعلني أفتح الباب لبواب العمارة و موظفي توصيل الطلبات بملابسي الداخلية فقط .. و لولا العيب لخلعتها هي الأخرى و بقيت عارية ما تبقى من عمري بعد هذه الفضيحة التي ابتلاني بها ياسر .. الذي لم يجد مفرا من طلاقي لأن الحياة بيننا بعد ذلك اليوم كانت مستحيلة فعلا!

لا أعرف ما الذي شدني بعد الطلاق الى المتجر الذي تعمل به ماري و زوجها أشرف .. كأنني أبحث لديهما عن أشياء فقدتها مع أشرف في ذلك اليوم الأغبر .. استقبلتني هذه المرة بأسلوبا مختلفا و كأنها تخبرني بأنها تعرف جيدا ما دار بيني و بين زوجها .. و كيف أنه قد جمع بيني و بين طليقي على سرير واحد و في يوم واحد .. شعرت أمامها بكسرة عين لم أعتدها أبدا في حياتي .. و بخاصة مع الفوارق الاجتماعية الرهيبة بيني و بينهما وقفت أمامها كالعارية رغم أني كنت في كامل ملابسي .. كنت أشعر أنها تعرف سبب حضوري و تعرف اكثر سبب تجوال نظرات عيني في المكان التي كانت تبحث عن أي أثر لاشرف الذي شعرت بعد نيكته السريعة أنه الرجل الذي يبحث جسدي عنه منذ الاف السنين .. و أنه الرجل الذي عرى ضعفي و ضعف ياسر في لحظة صدق قلما يجود بها الزمان .. بدأت ماري تواسيني و تنصحني بأن أعيد التفكير في طلاقي من ياسر .. رفضت و قلت لها لا يمكن ان ينام ياسر الى جواري بعد اليوم .. تصنعت البلاهة و هي تستفسر عن السبب فاجبتها ببلاهة ممائلة و ببرود أحسد عليه "أسألي جوزك!"

كانت اجابتي هذه طريق ماري لكي تكتفي بالغمز و اللمز و تبدأ في التحدث بحرية .. "يا مدام سعاد .. اعذري زوجك أشرف شخص خطير و لا يقاوم بمسائل النيك .. أنتي نفسك جئتي الي اليوم لكي تبحثين عنه و عن زبره .. أليس كذلك؟!" .. سكتت قليلا قبل أن أهز رأسي قائلة "ماري .. أرجوك .. الموضوع ده انتهى و أنا جاية علشان أطمن عليكي بس .. مش اكثر" .. فضحكت ماري بخسة و ندالة و قالت "طيب تعالي نروح بيتنا و نتكلم هناك براحتنا .. قولتي ايه؟" .. وافقت على عرضها فورا و بدون تفكير .. كنت أشعر أنها ستأخذني بيديها الى زوجها ذاك الرجل غريب الأطوار الذي طفا فجأة على سطح الأحداث .. استقلينا سيارتي الحديثة و أخذنا نتجاذب أطراف الحديث حول أشرف و ما يفعله بالكل نساءا و رجالا في غرف النوم .. كانت ماري صريحة جدا و هي تحكي أنه أثناء فترة خطوبتهما استطاع أشرف ان ينيك نساء بيتها كلهن و كان غياب أبيها عن المنزل لأي سبب كافيا جدا لكي يحضر أشرف و يتبادل نيكها هي و أمها و أختها المتزوجة تريزا .. كان الجميع يخلع ملابسه و يبدأون سويا في ارتشاف المتعة من فنجان زبره الذي لا ينضب و لا يتعب .. و رغم أن تعليمه متوسط و لم يسمح له بالالتحاق بأية وظيفة محترمة الا أن زبره كان كفيلا بأن يفتح له طرق النجاح الواحد تلو الاخر .. كانت أولى وظائفه ساعيا بمدرسة ابتدائية .. و لا تتذكر ماري كم عدد أمهات التلاميذ و المدرسات اللاتي ضبطتهن برفقة زوجها و على سريره الى أن اكتشف ناظر المدرسة أن أشرف على علاقة بزوجته فطرده في الحال!

وكأنها تتحدث عن أسطورة استمرت ماري تحكي عن مغامرات زوجها التي تستحصي على الحصر .. هذا المتجر الذي يعملا به لم يكن الا نتيجة لنيك أشرف لصاحب المحل و زوجته سويا .. عبقرية زبره وصلت الى أنه استطاع أن يصل الى زبائن المحل و يوفق علاقاته الجنسية بهن لصالح المحل الذي يكسب في اليوم مكاسب مهولة بسبب نشاط أشرف و زبره الذهبي الذي لم يترك رجلا أو امرأة في طريقه الا و دسه فيه و أذاقه من طعمه الحلو .. كنت أحتبس اهات الاعجاب بصعوبة .. أفتش في داخلي عن سبب يمكن أن يسمح لي بالانسحاب من هذا المشوار الا اني لم أجد .. و لم تكن لدي الرغبة في ان اجد أيضا .. ابتلعت ريقي بصعوبة و أنا أتابع هذه الحكايت التي تصلح للأساطير و الخرافات أكثر من الواقع الذي أحياه و أعيشه .. رغم أن الواقع بأحداثه يصدق هذه الروايات و بصمات زبره على كسي و على طيز زوجي مازالت حاضرة بشدة و كأنهن شهود اثبات على ما ترويه عن زوجها!

وصلنا الى بيت ماري و هو بيت بسيط في مكان شعبي جدا بأحدى ضواحي القاهرة .. صعدنا طبقات السلم المتهالك المظلم بهدوء شديد قبل أن تقف ماري أمام أحدى الأبواب و تفتح داعية اياي للدخول .. قتلني الفضول في هذه الثوان القليلة التي تفصل بيني و بين دخول هذا البيت .. دخلت بحذر و انا اتجول ببصري في الصالة الضيقة الغير مرتبة تماما .. فعلى احدى الكراسي استقر سروالا لأشرف في قمة الاتساخ و القذارة و بجواره مجموعة من الملابس النسائية التي اعتقدت أنها لماري الا أن هذا الظن قد خاب عندما دعتني ماري للدخول الى غرفة النوم .. تحججت بالاحراج الذي لم يدم طويلا امام اصرار ماري فتقدمت لارى أشرف عاريا على جسد امرأة تمسك بمخدة قطنية في فمها لكي لا تصرخ من المتعة .. سلمت ماري على زوجها و التقطت منه قبلة وهو على جسد تلك المرأة التي لا تتجاوز الاربعين باي حال من الأحوال .. تبادلت السلام مع المرأة و تمنت لها نيكة سعيدة قبل ان تعلمه بوجودي على باب الغرفة .. سلم عليا بترحاب لم يمنعه من مواصلة نيكه للمرأة التي تبرمت جدا و أبدت ضيقا واضحا لوجودي في هذا الوقت .. كانت روائح العطور المنبعثة من هذا الفراش و كم المجوهرات المعلق على شتى أنحاء جسدها تنبئ بأن هذه المراة ليست فقيرة و لا محتاجة .. على بنصرها استقرت دبلة ذهبية توحي بأنها متزوجة أخرى تخون زوجها مع أشرف .. قطع تأملي للموقف قميصا ورديا القت به ماري اليا لاتخفف من ملابسي و كعادتي مثلت الرفض الذي انتهى بتبديلي لملابسي و ارتداء هذا القميص الشفاف في ركن من الصالة الضيقة و عدت اليهم في الغرفة لأجد أشرف و قد أغرق وجه تلك المرأة بحليبه الساخن الثقيل كقطع المهلبية!

قامت المراة من تحت زبر أشرف و أخذت ترتدي ملابسها على عجل و هي تكاد تأكلني بعينيها أكلا .. لا اعرف لماذا ذهبت اليه على السرير و ارتميت في أحضانه دونما اعتبار لا لزوجته و لا لتلك المراة التي رحلت في غضب فضحه غلقها المتشنج لباب الغرفة .. فما كان من أشرف الا أن ضمني بحنان و رحب بي و عبر عن حزنه لانفصالي عن ياسر بسببه .. قلت له ياسر كلب و لا أحب أن أسمع سيرته بيننا .. فقال لي في هدوء "أنا عارف أنه خول .. و عارف أنك مش طايقاه .. لكن انا ماقبلش أني أكون سبب انفصالكم" تضايقت اكثر و انفعلت و سبيت ياسر بأقذع الشتائم .. فقال لي "أنا عارف انك عاوزة زبري .. بس انا ماينفعش اتجوزك" .. .. قالها و هو يغلق باب الأمل الذي لاح في عيني بأن أكون ضرة لماري و شريكة لها في هذا الرجل الخارق .. و لكنه أعاد الي الأمل بجملة أخرى "ارجعي لجوزك .. و انا انيكك انتي و هو سوا .. و قدام عينه كمان!" .. فقبلت العمل بنصيحته و وافقت على الرجوع الى ياسر الذي ما صدق أن تلقى اتصالا هاتفيا من أشرف حتى اتى الينا في زمن قياسي و معه مأذون و اثنين من الشهود .. و ما ان انتهت مراسم عودتي كزوجة لياسر الا و طالبت أشرف بتنفيذ وعده الذي قطعه على نفسه .. هجمت عليه أمام زوجي و قبلته في فمه قبلة ساخنة و طويلة لمحت معها تجرءا واضحا منه على جسدي .. بدأت يداه تمر على كل قطعة مني في خفة و سرعة .. فها هو كفه يدعك كسي دعك الخبير المجرب للنساء .. و لسانه يلحس رقبتي بكل ثورة و شهوة .. كان و كأنه يأخذ حقه من امراة يبدو أنه أشتاق اليها كثيرا دون ان يصرح بذلك .. انجذبت أكثر الى رجولته و قوته انجذابا زاده شوق زوجي الى زبره فلم يكد الرجل يراني في حضن أشرف الا و انحنى على ركبتيه لاحسا زبره في شوق عارم .. و من الخلف لمحت ماري و معها بعض الكريمات التي اخذت تغرق بها طيزي و طيز زوجي .. و عندما لم يطاوعها الوضع لفعل ما تريد بالحرفية المطلوبة .. طلبت منا ان ننحني أمامها .. و هو ما حدث بالفعل عندما فلقست انا و زوجي امام ماري التي انهمكت في بعبصة طيزي و طيز زوجي باصبعها الأوسط المغرق بالكريم الذي يستخدم لتوسيع خرم الطيز .. و كانها تعد عروستين للزفاف بعد قليل!

بدأ اشرف ينيك ياسر في طيزه بقوة .. كان سخيفا معه هذه المرة و هو يطالبه ان يسلمه زوجته كهدية .. استغربت أكثر من موافقة ياسر على ذلك .. كان يقول له "أنت ايه؟" فيرد قائلا "أنا خول يا أشرف بيه" .. يسأله "هتخليني أنيك الشرموطة مراتك؟" .. فيرد في استسلام واضح "نيكها يا اشرف .. دي بتاعتك .. زيها زي طيزي" .. و بعد ذلك انتقل الى طيزي التي هراها نيكا و ادخالا لزبره الضخم فيها .. و زوجي و ماري يتابعان النيكة من بعيد و كل منهما يفرك عضوه في سعادة من نيك أشرف لطيزي اللينة الطرية .. و انات اللذة تنطلق في سرعة من أفواه أربعة تلاقت على المتعة و السعادة في لحظة جنون قلما يجود بها الزمن .. و قذف أشرف منيه كاملا في طيزي بطريقة شعرت معها اني أتناك لأول مرة و أطلقت معها تنهيدة طويلة .. قبل أن يخرج زبره الطويل ليتبول عللى ثلاثتنا و ليطلق مائه الساخن على الأجساتد الثلاثة التي انتظرت ذاك السائل الاصفر كمن ينتظر عودة عزيز على محطة قطار .. و انتهى لقائنا بوعد من أشرف على تكرار ما حدث و لكن في سريري المرة القادمة !


التعليقات
0 التعليقات

Comments :

0 التعليقات to “الزوج الشاذ والزوجة القحبة”

إرسال تعليق

المرجو الانتظار قليلا سوف يتم التوجيه الى المدونة الجديدة وشكرا المرجو الانتظار قليلا سوف يتم التوجيه الى المدونة الجديدة وشكرا

تابعنا

للتواصل الجنسي :

للتواصل الجنسي :
اضغط على بزازها

أجمل القصص :

يتم التشغيل بواسطة Blogger.