قصص سكس عربي قصص سكس محارم قصص سكس خليجي قصص سكس مثليين قصص سكس مصري قصص سكس سعودي قصص سكس شيميل قصص سكس كس هايج

 

علي يجيبهم على بطن الخادمة نور واخته تلحس اللبن


خرج الأستاذ كمال من الغرفة محاولا أن يبدو منتصبا ولكن عضلات فخذية خانته فما لقيه بداخل تلك الغرفة مع صبية فى ربيعها الخامس عشر يذهب بالعقول، نظرت له نورا وإبتسمت له فهي من تعلم بما كان يفعل بتلك الغرفة بينما شهيرة ألقت بجسدها علي الفراش بعد خروجه مباشرة وسحبت الفراش علي جسدها لكي يتسني لها أن تدخل يدها لجسدها وتتحسس منيه اللزج علي لحم بطنها وثدياها، دخلت نورا إليها مسرعة لتقول لها إيه إحكيلي، فقالت لها شهيرة أحكيلك إيه بس يا نورا ... **** يسامحك ... إنتي السبب، كانت رائحة مني كمال تصل لأنف نورا بينما رأت يد شهيرة من تحت الفراش تتحسس بطنها فقالت لها هو نزل علي بطنك؟ فأومأت شهيرة فأدخلت نورا يدها من تحت الفراش تشارك نورا في مداعبة ذلك المني الطازج ثم أخرجت نورا يدها المبللة بالمني وبدأت تعطي شهيرة إصبعا إصبعا في فمها لكي تلعقه، شعرت نورا بالرضا فها هي شهيرة قد تعلقت بأستاذها وبذلك قد يكون المجال سانحا أمامها لتعبث مع علي كيفما تريد فها هي الأن تستر علي شهيرة ويجب عليها أن تستر علاقتها مع أخيها علي فقالت نورا لشهيرة علي أخوكي من يوم ما عمل عملته وهو عاوز يعملها تاني، تنبهت شهيرة علي الفور قائلة الوسخ، فردت نورا بدلال هو وسخ صحيح لكن مش وسخ قوي، إبتسمت شهيرة وهي تقول عجبك؟؟ فقالت لها نورا أديكي جربتي ... إيه رأيك في الرجاله؟؟ فعادت شهيرة تلقي بجسدها علي السرير وهي تتنهد ثم ضحكت وهي تقول بس زبه يخوف ... كبير عامل زي الخرطوم، ضحكت معها نورا ثم قامت لتعد علي لمضاجعتها في تلك الليلةأعدت نورا شايا ثم ذهبت لغرفة علي وفارس لتقدم لهم الشاي بينما تعمدت أن تصدم علي بمؤخرتها ثم تقول له سيدي ... أنا ليا يومين مش عارفة أنام بالليل، فإبتسم علي وقال لها تحبي أجي اقعد معاكي، فردت بدلال لأ ... لحسن الشيطان شاطر وأنا بصراحة بالليل ما بأقدرش أقاوم، فقال لها علي بشقاوة يبقى حأجيلك، فإبتسمت وغادرت الحجرة وهي تمني نفسها بليلة ساخنة، كانت نورا ترغب في أن تراها شهيرة وهي تمارس الجنس مع أخيها فذهبت لغرفتها وقالت لها أخوكي علي بيقولي إنه جاي بالليل ... وأنا جسمي كله بيتنفض، فردت شهيرة وهي تبتسم لها حيجي يعمل إيه؟ فقالت نورا يوووه ... ما تكسفنيش يا شهيرة، فقالت لها شهيرة بخبث حينيكك؟ فقالت نورا مش عارفة، ثم غادرت الغرفة مسرعة وقد علمت أن شهيرة لن تفوت الفرصة لتري ما يحدثانتظر علي حتي نام كل من بالمنزل ليتسلل للمطبخ بينما شهيرة لم تكن نائمة وكانت تنتظر خروج علي لتري ماذا سيفعل بنورا، دخل علي المطبخ ليجد نورا مستلقية تتقلب علي فراشها ونهضت مسرعة عندما دخل بينما تمسك بفراشها تضعه علي صدرها في إغراء مثير وهي تقول عاوز إيه يا سيدي، فأسرع علي تجاهها ليحتضنها وهو يقول عاوز أذوق الشهد اللي في شفايفك، فأبعدت نورا جسدها بدلال وهي تقول لأ لأ لأ يا سيدي ... حرام عليك، فأمسكها علي وكتم أنفاسها بشفاه حارة وتتصنع نورا محاولة الخلاص منه لتجدها فرصة لتتخبط بجسده وبقضيبه، كان قضيب علي منتصبا من مجرد التفكير بأنه سيضاجع نورا وكانت هي أيضا منتظرة على أحر من الجمر دخول قضيبه بجسدها، كانت شهيرة تقف ببقعة مظلمة تشاهد ما يحدث بالمطبخ فرأت علي قد ترك نورا بينما أنزل ملابسه ليظهر قضيبه المنتصب بينما نورا تتراجع في إغراء حتي إصطدمت بالحائط ولا مجال أخر أمامها للتراجع بينما يتقدم علي تجاهها وقضيبه يسبقه حتي إصطدم قضيبه بجسدها، كانت شهيرة تتعجب لقضيب أخيها وحجمه فهو أصغر منها ولكن قضيبه يشابه الرجال بينما لا يبدوا علي وجهه ما يشير لممتلكاته الجنسية تلك، أمسك علي يد نورا ووضعها علي قضيبه بينما مد يديه يعتصر ثدياها بدأت نورا تتأوه من عصرات علي لثدياها بينما بدأ علي يضغط علي كتفيها مطالبا إياها بالجثو أمامه فما أن فعلت حتي وجدت نفسها تواجه قضيبه وجها لوجه، أمسك علي قضيبه وبدأ يحركه علي شفتاها مع ضغطات خفيفة فبدأت تلك الشفاه تستجيب بالانفراج ليتسلل قضيب علي داخلا لفم نورا، كان طعم رأس قضيبه رائعا بداخل فم نورا التي بدأت تلعق تلك الرأس وكلما لعقت زادت عشقا وولها لقضيب علي فتكافئ المزيد منه بالمص ولم تستطع إدخال أكثر من نصف قضيبه بفمها، لم يتحمل علي تلك السخونة بفمها فشعر بأنه سيقذف فأسرع يبعد قضيبه عنها وهي تحاول التمسك به لكنه استطاع إخراجه لتجد نورا دفعه من سائله تندفع لرقبتها فأسرعت تقبض عليه بشدة لتمنع باقي الدفعات من النزول ثم قربت فمها منه وأخرجت لسانها خارجا لتمدد رأس قضيبه علي لسانها وهي تنظر لعيني علي بإغراء ثم ترخي قبضة يدها فتتدافع طلقات قضيبه لتغرق لسانها وفمها وتسيل منهما لتقطر فوق ثدياها المنتصبان، رأت شهيرة ذلك فلم تتمالك نفسها ووجدت يدها قد وصلت لشفراتها وتمنت لو ألقت بجسدها وسطهما لتشارك نورا ذلك المني الساخن، اعتصرت نورا قضيب علي بشدة حتي أفرغته تماما ثم وقفت وهي تقول له خلاص خلصت ... سيبني أنام بقي، لم تكن بالطبع ترغب فى النوم فهي ترغب بذلك القضيب بين فخذاها ولكنها توجهت لفراشها تتمدد عليه وتنثني لتبرز مؤخرتها بينما فخذاها عاريان، نظر علي لجسد نورا بينما قضيبه لا يزال خارج ملابسه ولم يرتخي بينما كانت شهيرة ترغب أن يكمل علي فقد أحبت ما رأت من أفعال، تقدم علي تجاه نورا وجثا بجوارها يتحسس فخذاها لتقول له يووووه بقي يا سيدي ... إنت مش حتسيبني، فقال لها علي بأحبك يا نورا ... مش قادر أسيبك، فقالت له طيب عاوز إيه تاني، فرفع علي فستانها وبدأ يلعق فخوذها وهو متقدما لكسها، إبتسمت نورا بينها وبين نفسها وبدأت تدفع رأسه لتسرعها تجاه كسها فهي لم تعد تتحمل الشهوة، وصل علي لكسها وبدأ يحاول دفع لسانه من أطراف الكيلوت ليصل لكسها فأبعدته نورا ومدت يديها لتخلع كيلوتها ووضعته جانبا فطار صواب علي تماما فأنحني يقبل ويلعق وهو لا يدري أين تذهب تلك القبل ولا ماذا يلعق فهو يلعق كل ما يقابله من تلك البروزات الموجودة بين فخذاها بينما يشعر بطعم ذلك السائل الشفاف وهو يتدفق لفمه، كانت نورا عند إذ في قمة شهوتها وهيجان أعضائها ف جذبته من شعر رأسه لتلقيه علي صدرها وليلتحم الجسدان بينما عقدت فخذاها عليه لكيلا يفر هاربا قبلما يشبعها، كان قضيبه منتصبا ومتواجدا بالقرب من مأواه فعملت حركة أجسادهم وتحركات وسطيهما علي أن يبلغ قضيبه مبتغاة ويدخل مسرعا متجاوزا الشفرتان اللزجتان ليملا مهبل نورا بينما شفاه نورا وعلي متلاحمة فلم تصدر منهما أصواتا بل تمحنات يفهم الجسد معناها، بدأ كس نورا في التلذذ بفريسته المنتصبة فكانت تقبض عليه قبضات متتالية لتمتصه بداخل مهبلها بينما تساعدها ضربات علي فى الوصول لداخل رحمها ولتشعر بحركة قضيبه فى أحشائها، كانت شهيرة تراقب ما يحدث وقد جلست علي الأرض بعدما طالت المدة وبعدما خانتها عضلات جسدها المنهار والمتعطش، فكرت أكثر من مرة أن تدخل إليهما وأن تطالب علي بأن يفعل بها ما يفعل بنورا وإلا فضحته ولكنها كانت خجولة من مجرد تفكيرها فهو أخيها فقررت أن تكتم مشاعرها بينها وبين نفسها وتكتفي بالمشاهدة ولكنها قررت أن تفعل مثل ذلك مع أستاذها كمال حينما يحضر إليها فإن لم يوافق فستضطر لتكبيله بقيود حديدية لتفعل ما تري أمامها الأن، زادت حركات علي بداخل مهبل نورا بينما كانت نورا قد ارتعشت عدة رعشات ولم يزل ذلك القضيب متصلبا بداخلها يستحثها علي بذل المزيد من تلك الرعشات الجنسية حتي غابت نورا عن وعيها تماما وسقطت سيقانها المنعقدة فوق ظهر علي تعلن له إكتفائها وأنه حرا في أن يذهب متي شاء ولكنه بالطبع لم يذهب حتي دفع قضيبه دفعة شديدة بداخلها فانتفخت رأسه بشدة من جراء اقتراب منيه منها فأخرجه من بين فخذاها ليمدده علي بطنها وتندفع طلقاته مبللة بطنها وعانتها، قام علي بعده يرفع ثيابه ويضع الغطاء علي جسد نورا ويسرع مغادرا بينما شهيرة لا تزال مختفية فى الظلام وما أن خرج علي حتي دخلت مسرعة لتكشف الغطاء من فوق جسد نورا، ظنتها نورا علي فقالت وهي مغمضة عيناها إيه تاني يا سيدي ... أنا تعبت، ولكنها شعرت بلسان يلعق ذلك المني الموجود فوق بطنها فتعجبت كيف يلعق علي منيه لتفتح عينيها وتري شهيرة جاثية بجوارها تلعق مني أخيها من فوق بطنها فإبتسمت وأغمضت عيناها لتغرق في سبات عميق تاركة شهيرة تنظف ما ترك أخيها فوق لحمها .



التعليقات
0 التعليقات

Comments :

0 التعليقات to “علي يجيبهم على بطن الخادمة نور واخته تلحس اللبن”

إرسال تعليق

المرجو الانتظار قليلا سوف يتم التوجيه الى المدونة الجديدة وشكرا المرجو الانتظار قليلا سوف يتم التوجيه الى المدونة الجديدة وشكرا

تابعنا

للتواصل الجنسي :

للتواصل الجنسي :
اضغط على بزازها

أجمل القصص :

يتم التشغيل بواسطة Blogger.