قصص سكس عربي قصص سكس محارم قصص سكس خليجي قصص سكس مثليين قصص سكس مصري قصص سكس سعودي قصص سكس شيميل قصص سكس كس هايج

 

أم العبد وعشيقها عبدالحميد

كان لعبد الحميد زبر ضخم يرى دائما منتفخا من البنطلون في الأحوال العادية حيث أنه كان يتدلى على الجهة اليسرى من السوستة فكان ضخم العنجور مخروطي الرأس طويل الساق عظيم القطر وكان يتركه على سجيته فلا يداعبه ولا يمسه تاركا إياه يسرح بخيالات الجنس العنيفة التي تذكي أواره وتنبش حماره وتعمي قماره وإنما يأخذ وضعه بشكل عفوي دون أن يمسه أو يحركه وإن مر على خاطره أي إثارة جنسية أو ذكرى أو طاف به خيال رائع أو رأى امرأة عادية ذات جسم ملفوف وقد منحوف وحاجب محفوف كان سرعان ما يتضخم بشكل كبير وبالتالي يزداد بروزه أكثر وأكثر ويبدأ في إرسال قطرات الراحة لتبلل رأسه ولا تلبث مع التتالي تسيل بهدوء كأنها دموع شمعة حتى تبلل المكان وتظهر من فوق البنطال كبقعة دائرية تغري معظم الجميلات حتى أن بعض النساء المارات من تلك الزنقة يقفن ليتفرجن على هذا الزبر النافر والخارج من وراء البنطلون والظاهر بشكل ملفت للنظر وتلك البقعة التي تنم عن تفكير جنسي مسبق أدى إلى ظهورها بهذا الشكل المغري وبعضهن كانت تدير طيزها في اتجاهه عن قرب فاتحة ساقيها لعلها تتنسم أريج تلك البقعة فتزيد نشوتها وتلتهب أنوثتها وتتأجج لذتها الفريدة شاعرة بهزة عنفوانية تشمل حوضها وما حول فرجها الذي بدأ يتحرك ويخرج بعض الإفرازات الهادئة الدافئة فتسيل باتجاه فخذيها فتشعر بها وأنها لا محالة تريد شيئا ما تدخله في فرجها المبلول لتهدأ وتسكن نفسها الشبقة و قد تتخيله مخترقا كسها من الخلف حيث أن نساء ذلك البلد يشتهين أن يؤتين من الخلف لكن في الفرج فيالفروجهن ويا لحلاوة أكستهن وبعضهن كانت تتمايل عندما تراه وتهز بدنها أمامه متخيلة لرأسه المعنجر وهو داخل في فرجها ويقوم بتلك الحركات النيكية العذبة الشهية التي تجعلهن يغبن عن الوجود نشوة ولذة وغالبا ما كانت أكستهن تبتل من جراء تلك الأفكار 



الجنسية والخيالات السكسية التي تعن على خاطرهن وهن يشاهدن ذلك الزبر المثالي ويتمنين ولو تفريشة أو على الأقل أن يرينه فترتاح أفئدتهن وأعصابهن فقد شغفهن به شوقا ووجدا وأعمى بصيرتهن تخيلهن وبعضهن كانت تتسقى ريالتهن أي يريلن رغبة في مصه أو لثمة منه أو لحسة بلسان ناعم خاصة لعينه وإدخاله في أفواههن أو شم رائحته وقد كان لعبد الحميد جارة شبقة تكنى أم العبد تعشق الجنس بحكم تركيبة جسمها وخيالها الواسع وترى في الجنس حلا لجميع مشاكلها بما فيها المشاكل الاقتصادية ولم يكن زوجها يكفيها فقد يرجع من عمل شاق متعب فيتعشى وينام نوما عميقا ولم يكن أمر الجنس يعنيه كثيرا فقد كان على درجة من الغباء ما يجعله كذلك وقد يتأفف من لمس زوجته لمسا خفيفا فكان يلم جسمه ويضع يده تحت خده وما يلبث أن يبدأ في الشخير الذي يدل على النوم العميق وقد يحتلم فيستيقظ وقد بلل لباسه لكن لا يقوم بواجبه تجاه زوجته وهذا لا يعجب المرأة الحرون بل حتى المرأة العادية وقد كان لجارته كس من النوع الكبير ذو الشفاه الغليظة والفتحة الطولية واللون البني الداكن مع بعض الشعرات التي تزيده جمالا وتلهفا ولو برز بمنظر من الخلف لتاه فيه أكبر الرجال أنفة من الجنس وأشدهم بعدا عنه ولتمنى أن يمرغ شنبه في أوداجه ويغمس أنفه في أعماق جدرانه ويمصه مصا عنيفا ينسيه حاضره ومستقبله وكان يكفي أن يضع كفه عليه ليثور ويشعل نارا حامية هكذا كان عبد الحميد يتحرق نارا عندما يراها وتشب فيه نيران الجنس ويستيقظ في داخله وحش كاسر يشخر ويشرأب براسه شاهرا أنيابه أمام فريسته وكانت المرأة لفاء كبيرة العجيزة لها ثديان ضخمان لكن دون ترهل بحلمات بنية داكنة بارزة كبيرة بحيث يمكن الإمساك بها وعضعضتها ومصها وهي نافرة ولها فخذان ضخمان أملسان خاليان من الشعر إلا أنها كانت تترك بعض شعرات على كسها وحوله كنوع من الإثارة للفحل الذي يريد أن يخترق كسها بعنف بزبره الضخم هي قمحية وليست ناصعة البياض لكنها جنسية نساء ذلك البلد يتميزن بأن أكستهن في حالة بلل دائم حتى أن هذا البلل كان يظهر على ملابسهن من الخلف بشكل بقعة مستديرة مثيرة وتنبيء عن خيالات جنسية واسعة البحر مديدة الانطلاق .



تتسلل هذه المرأة كلما أتيحت لها الفرصة إلى بيت عبد الحميد وتمكث عنده ما شاء لها أن تمكث ثم تخرج فرحة نشوى كأنها آتية من عرس بعد أن يكون قد امتلأ كسها بماء فحلي أبيض يعلق بجوانب مهبلها ودهليز فرجها فيزيدها نشوة وانبساطا لقد كان لها كس أهوج فاره ذو شفتين ضخمتين وكان لها نفس تواقة إلى أزبار الرجال خاصة تلك الكبيرة البارزة وكانت تحب المياه الدافقة مياه الرجل التي تتدفق في أحشائها فتشعر بها دافئة في رحمها وتعشقها فتدعك كسها وتمرغ شفتاها في الماء الأبيض اللزج الملمس الحليبي الطابع وتفرك بظرها الوردي اللون حتى تهدأ أعصابها وتشعر بالأمان كان هدفها اللذة فقط . في يوم ما تسللت أنا وقد كان عمري 16 عاما إلى خلف الدار حيث كان الشباك على مستوى واطئ فإذا وقفت أرى كل شئ من خلال ثقوب بالشباك لا تعجبوا فالمنطقة شعبية والبيوت قديمة وحركة الناس محدودة لاحظت أن هذه المرأة اللفاء قد دخلت حجرة عبد الحميد وبدأت تتزوق بالروج والحمرة المعدة لهذا الغرض في بيت عبد الحميد وبدأت تتلوى وتغنج وتأني بحركات سكسية مثيرة كأن تهز رأسها بحركات دائرية أو / و تهز طيزها بوقع جميل لم يبق شيء إلا أن تخلع كلسونها وتتمدد على الأرض وقد رأيتها تتحسس زبر عبد الحميد من فوق البنطلون ثم انحنت لتشمه وتعضه عضا رفيقا وما لبث أن تعرى إلا من الكلسون ثم ما لبثت أن بدأت في التعري شيئا فشيئا حتى بانت شفتي كسها من تحت كلوت شفاف تلبسه لهذا الغرض لعبد الحميد وبدت بقعة لزجة من البلل قبالة كسها بادية على كلوتها بحجم القرش زادته نارا ولوعة رأيت عبد الحميد قد بدأ فمه يريل ولم يعد صابرا فأطاح بهذه المرأة أرضا وبدأ كالمسعور في مص كسها مصا عجيبا كان صداه يرن في أذني وأنا أتطلع إلى هذا المنظر ويدي على زبري الذي بدأ في الانطلاق من عقاله وبدأ يعطي حلقات من النبض لذيذة فبدأت في فركه تزامنا مع ما يجري في هذه الغرفة أمام ناظري وأنا أشاهد ذلك الكس الأحمر الوردي ذا الشفاه الغليظة يئن تحت وطأة شفاه عبد الحميد ولسانه المبردي وبعد أن امتص حلمتي نهديها وقبض على بزها الأيسر قبضا يسيرا وتحسس ثدييها ولثم جوانبهما لثما عنيفا خلع عبد الحميد كلوته بسرعة البرق ليفصح عن أير كبير ضخم معنجر كان أكبر من أيري بمرتين طولا وعرضا فكان يعده لهذه اللحظة المنتظرة ورأيته وقد قلب أم العبد على بطنها فبانت طيزها الملفوفة وانكب على طيزها شما ولثما وعضا بشكل مسعور فكان يدخل انفه بين فردتي طيزها ويستنشق كأنه يشم وردة عندما رأيت ذلك الزب ازداد زبري شدة وأحسست أن الدم سيتدفق من جلدته من شدة النبض كأنما لا يتسع له هذا الزب من كثرة ما تدفق فيه من دماء أحاله إلى قضيب من العظم وهو ينبض نبضا متتابعا ويطلق موجات دائرية ممتعة ذات سعة صغيرة وتردد عال أدخل عبد الحميد زبه الطويل في كس هذه المرأة المغناج وأخذ يراوح بشدة للأمام والخلف وبكل ما أوتي من عنفوان الشباب والرغبة الجنسية الملحة وبعد دقيقتين بدأت هذه الحرون في التلوي والتأوه والاهتزاز كأنها تثني عليه وتطلب المزيد المزيد وهي قابضة على عبد الحميد بكلتي يديها كأنما تخشى أن يفر منها فتضيع لذتها وتنحسر نشوتها وهي تتأوه من شدة النيك وغلاظة الرهز وقد أخطا أثناء العمل ففاجأ فتحة طيزها بضربة عفوية شديدة كادت تنسيه كسها فصرخت أم العبد من شدة الألم لكنه عاد والتزم مساره الأول وهنا تجدر الإشارة إلى أن عبد الحميد أراد بذلك أن يلمح لها أنه على استعداد لخوض ذلك إذا طلبت منه وبناء على رغبتها لكنها إشارة فلاشية إلا أنه ممكن أن يخوض غمار الفتحة السفلى ذات يوم ويخترقها دون مقدمات إنما هي حرارة الشهوة ولهيب الجنس الكاسر أما أنا فبمجرد أن شاهدت عبد الحميد أدخل زبه في كس جارته وبدأ في الرهز حتى انطلق مني شلال من المني ارتطم بالحائط وقد سمعت صوت ارتطامه وسال من على الحائط في اتجاه الأرض حيث أنه لم يكن لزجا بل يشبه حليب أبو قوس وقد تبقع واختفى في التربة . ألقى عبد الحميد كل ما يملك من حليب مختزن في كس جارته التي أخذت تتململ من شدة النشوة وتتأوه وتضحك أحيانا كأنها سكرى ولم لا وقد أسكرتها نشوة الشبق وهزة الجماع وأخذت تأتي بحركات أنثوية زادتني لهيبا وتمنيت أن أنيك ذلك الكس لولا أني كنت صغيرا وأستحي من الحريم غير أني كنت أفضل العادة السرية أسهل وأسرع عدت في اليوم التالي لأرى النمل وقد تجمع فاقتربت من المكان لأستطلع سر ذلك النمل فوجدته مجتمعا على منيي ويأخذ منه ما تبقى واختلط بالتراب إلى جحره فتعجبت حتى النمل اشتم رائحة منيي واتخذ من هذا المني شيئا لبياته الشتوي وما أدراكم فقد يكون مغذيا لبيوضه راما لجسمه وقد يساعده ذلك في وضع كميات وافرة من البيض . تكرر ذلك كثيرا وكررت أنا ذلك إلى أن جاء اليوم الذي تزوج فيه عبد الحميد امرأة جميلة فكنت أيضا أتسلل إلى هناك في ليالي الشتاء الباردة وفي الموعد إلى أن رأيت عبد الحميد ذات مرة يدفن فمه في كس امرأته وهي تتأوه وقد استغرق مدة وهو مغرق شفتيه ماصا لرحيق زوجته حتى أدركت أن هذا الرجل يعشق الجنس عشقا كبيرا حتى الشخير وهنا انقطعت أم العبد عن الذهاب إليه ورأيتها ذات مرة تذهب لبيت آخرولكن ذي شبابيك مرتفعة .

التعليقات
0 التعليقات

Comments :

0 التعليقات to “أم العبد وعشيقها عبدالحميد”

إرسال تعليق

المرجو الانتظار قليلا سوف يتم التوجيه الى المدونة الجديدة وشكرا المرجو الانتظار قليلا سوف يتم التوجيه الى المدونة الجديدة وشكرا

تابعنا

للتواصل الجنسي :

للتواصل الجنسي :
اضغط على بزازها

أجمل القصص :

يتم التشغيل بواسطة Blogger.