قصص سكس عربي قصص سكس محارم قصص سكس خليجي قصص سكس مثليين قصص سكس مصري قصص سكس سعودي قصص سكس شيميل قصص سكس كس هايج

 

الزوجة الخائنة والزوج الديوث

هدى ... متزوجه منذ حوالي 11 عاما من سمير ... ولي منه ولدين في 10و 9 من العمر... وأنا في 33 من العمر ولكني لا زلت اتمتع بجسد جميل متناسق افتخر به امام با قي النساء من عمري ... زوجي يكبرني ب 12 عاما.... كانت حياتنا الزوجيه عاديه جدا كأي زوجين ... عندما دخل فجأة ألى حياتنا ألشاب خالد ... ألذي كان في 30 من ألعمر... حصل ذلك عندما بدأت أحوال زوجي ألماديه تتدهوربسبب الازمة الاقتصاديه التى يعاني منها لبنان ... فقرر زوجي مشاركة خالد في مؤسسته التجاريه التي كانت على وشك الأفلاس ... كان ذلك الشاب قد ورث مالا كثيرا عن والديه ... وأراد أن ينمي ثروته عن طريق التجاره ... فقادته الاقدار الى زوجي ... واصبح خالد شريكا لزوجي في كل شئ ... وأعني كل شئ .
في الحقيقه كان خالد شابا تتمناه اي امراة ... فقد كان وسيما جدا وشعلة من النشاط والحيويه
بالاضافه الى ثروة وطموح كبيرين ... وكانت تلك الصفات كافية لتجعل زوجي يثق به ثقة عمياء ... خاصة عندما بدأت أحوالنا الماديه بالانتعاش بشكل كبير... بفضل مال الشريك الجديد ... فكان زوجي يحدثني عنه كثيرا... وبكل حماسه ... وكان دائما يطلب مني أن أكون في غاية اللطف والكرم معه عندما يزورنا ... حتى انني ... في أحد الايام ... ومن شدة الحاح زوجي عليّ بكيفية معاملة خالد ... قلت له :
" انا خايفة انو يفهم ملاطفتي إله غلط "
فأجابني ... وبكل ثقه: " لا ... خالد مش من هالنوع ... بالاضافه انه متزوج ... ومرته حلوة وصغيرة ... بعدين فلوسه وشخصيته بتخليه يجيب البنت اللي بدو اياها ... يعني يا حبيبتي ... وباختصار ... النسوان والجنس اخر هم خالد "
ثم مازحني قائلا:
" هيك رجال ... يمكن اذا بتشلحيلو كل ثيابك ما برف اله جفن "



وهكذا ... وبسبب المال ... والمال فقط ... لم يعد زوجي يرى ألأمور من زاويتها الصحيحه ... بل من زاوية " المصلحه ألعامة لنا " على حد قوله.
كان خالد يزورنا مرتين في الاسبوع ... ودائما في المساء و كانت زياراته دائما زيارات عمل فيجلس مع زوجي حوالي الساعتين ... يتابحثان فيهما بامور تجارتهم ... وكانت زياراته لنا بمثابة النفير العام في منزلنا ... فقبل حضوره بقليل ... يجب ان يكون الاولاد قد ناموا ... وانا في كامل زينتي ... والمنزل يجب ان يكون مليئا بما لذ وطاب ... من اجل خالد...
وبعد حوالي شهرين فقط ... من تلك الشراكه الثمينة ... أصبح خالد واحدا من العائلة ... كل شئ في المنزل مباح له ... وكثيرا ما كان يدخل عليّ المطبخ بحجة حاجته لشئ ما ... أو لسؤالي عن طبخة معينه ... ليبدأ معي حوارا لعدة دقائق ... فيما زوجي في الصالون ... يجمع ويطرح أرباح تجارته مع شريكه ... ومع مرور الوقت ... أصبحت لحظات انفراد خالد بي في المطبخ تتكرر وتطول ... وبدات الاحظ ان نظرات خالد لي لم تعد نظرات مجرد صديق للعائلة ... فكان يطيل النظر الى صدري الواقف دائما بتحدي ... عندما نكون وحيدين في المطبخ ... وأحيانا أشاهده يحملق في افخاذي البيضاء الممتلئة والخالية من اية شعرة ... عملا بوصية زوجي بوجوب ألمعاملة اللائقه لخالد ... ولم تكد تمضي ثلاثة اشهر على تلك الشراكة ... حتى أصبحت نظرات خالد المشتهية لجسدي لا يمكن ان تخطأها أي امراة ... والحقيقة اني لم أكن ادري ان كان زوجي يلاحظ التغير في نظرات خالد لي ... او انه يدري ولكنه لا يريد ان يدري ... اما انا ... فقد كانت تلك النظرات تسعدني و تثيرني بشكل كبير... ليس لانني امرأة غير صالحة او لانني أرغب بالجنس مع خالد ... فانا احب زوجي ولم افكريوما في خيانته ابدا ... حتى ان تجاربي الجنسيه قبل الزواج كانت سطحيه ومحدوده جدا وكنت اكتفي بما يقدمه لي زوجي على قلته وبساطته ... ولكن نظرات خالد المشتهية لجسدي جعلتني اشعر وأنا في ال 33 من العمر انني قد فتنت رجلا يمكنه ان يحصل على الفتاة التي يريد كما يقول زوجي العزيز سمير... وقد كان هو فعلا كذلك ... كان خالد شابا مميزا في كل شئ ... مميزا في شخصيته ووسامة وجهه ... مميزا في اناقته ولباقته ... وبالطبع مميزا بماله الكثير ... وكل ذلك أكسبه ثقة قوية بالنفس ... تجعل من أي امرأة تسعد بمجرد الجلوس معه والتحدث اليه ... فكيف اذا شعرت تلك المرأة انها تثيره وأنه يرغبها ... بالتأكيد كانت سعادتي عارمة بتلك النظرات المثيرة ... بل أكثر من ذلك ... كانت تلك النظرات ... وفي كثير من الأحيان ... تجعل حلمات بزازي تنتصب بشدة ... ويزداد خفقان قلبي ... ليزداد معه خفقان كسي فيرمي بقطرات شهوته في كيلوتي ... لأسرع الى الحمام ... أداعب جسدي حتى الأنزال ... ثم أعود اليهم أكثر هدوءا واتزانا ... طبعا لم اخبر زوجي بنظرات خالد المشتهيه لجسدي ولا بما تفعله تلك النظرات بي ... لانني شعرت ان ذلك سيحرجه او على اقل تقدير سيهزأ مني ... لان خالد قد اصبح بالنسبة اليه منجما من الذهب ... والتخلي عنه ضرب من الجنون ... اما انا ... فقد اصبحت شبه مهيأة نفسيا وجسديا لغزو خالد الصريح لجسدي ... وشعرت أن هذا الغزو للحمي بات مسألة وقت لا اكثر ... ولكني لا اعلم متى وكيف سيحصل ذلك ... وكيف ستكون ردة فعلي ... وهل أستطيع خيانة زوجي ووالد أطفالي ... أم أنني سوف أتمنع ويتنهي الأمر ... أسئلة كثيرة جاءت أجوبتها بأسرع مما كنت أتوقع ... ففي الشهر الرابع من بداية تلك الشراكة ... دخل خالد الى المطبخ ... بينما كنت أنا وحيدة به أحضر بعض الأطعمة له ولزوجي ... وكالعادة ... كنت في كامل زينتي وارتدي أكثر ثيابي إغراءا ... وبعد أن حياني بشكل طبيعي ... ورددت له تحيته بابتسامة عريضة ... توجه مباشرة الى البراد حيث اخرج قارورة ماء يشرب منها جرعات صغيرة ... فأدرت له ظهري منهمكة في عملي ... وعلى غير عادته ... لم يوجه لي أي حديث أو يسألني عن أي شئ ... التفت عليه لأجد عيونه قد تسمرت على افخاذي من الخلف ... يحملق بهما لدرجة جعلتني أعتقد انه الان سيغتصبني في منزلي ... فأصبت بشئ من التوترولم أستطع التفوه بأي كلمة ... بل استدرت ثانية احاول مواصلة عملي ... غير ان قلبي بدأ يخفق بقوة وعنف ... وبدأت يداي ترتجفان ... ثم أغمضت عيوني ... وكأني لا أريد أن أشاهد خطوة خالد التالية ... وكانت خطوته صاعقة ... فاقت كل توقعاتي ... شعرت بكف يده تلج ما بين فخذاي العاريين ... يرفع بها تنورتي القصيرة ليصل بسرعة الى كيلوتي الذي لم يكن يستر من عورتي سوى فتحة كسي وجزءا صغيرا من أرداف طيزي ... ثم ... وبلا أي تردد ... ودون أن ينطق بأي كلمة ... قبض على لحم كسي بأصابعه الخمسة ... وراح يضغط عليه بشدة من فوق الكيلوت ... وكل ذلك حصل في ثوان معدودة ... تفاجأت به تماما ... وشعرت بشئ من المهانه ... ليس لانه لمسني ... ولكن للاسلوب الفظ الذي لمسني به ... كنت اتوقع منه ان يغزو جسدي في أي لحظة ... ولكن ليس بتلك الطريقة المشينه ... ودون أي مقبلات عاطفية ... وحاولت الاستدارة لمواجهته ... الا انه امسك بكتفي يمنعني من مواجهته ... بينما كان يدخل يده في كيلوتي ليعبث بشعرة كسي ثم بزنبوري ... انه كان فعلا يغتصبني بيده ... وكان يريد مني ان لا اقاوم ... او حتى أعترض على ما يفعله بي في منزلي وفي حضور زوجي ... وما أن شعرت باصبعه يلج في مهبلي ... حتى خرجت من صدري تنهيدة قوية ... فقدت معها كل رغبة بالمقاومة او الاعتراض ... ووجدت نفسي افتح ساقي وانحني الى الامام ... وكأني أقول له ... ان كنت تعتقد أني زوجة عاهرة ممحونه تنتظر اي زبر يتجرأ على هتك عرضها ... فهيا ... خذ ما تريد من جسدي يا خالد ... أخرج زبك الهائج على لحم زوجة صديقك ... وادفعه في كسي ... واقذف منيك في رحمي ... ولن تجد مني سوى كل قبول ورضى ... وسأمتعك كثيرا ... ولكن ليس لأنني زوجة عاهرة ... بل لأنني أمرأة قد فتنت بحبك أيها الأحمق ... ولان زوجي تحداني ذات يوم بقوله ... اني لو خلعت لك كل ثيابي فلن يرف لك جفن ... وكم ظلمني زوجي ... فها أنت كلك ترتعش ... شهوة لجسدي ... ودون أن أخلع لك شيئا من ملابسي ... ولم أشعر بلحم زب خالد على لحم كسي ... كما كنت أتوقع وأتمنى ...واكتفى بأصابعه ينيك بهم كسي وفتحة شرجي ... فيما يده الاخرى ما زالت ممسكة بكتفي بقوة ... وأنا أباعد بين ساقي ما استطعت وانحني له ما استطعت ... واتأوه بصوت منخفض خشية ان ياتي زوجي على صوتي ... ويفسد علي متعتي ... وبنفس السرعة التى ولجت يده في كيلوتي ... اخرج خالد يده ... وأبى أن يغادر الا بعد أن يمعن في اذلالي ... فوضع اصابعه التي كانت في شرجي وكسي ... وضعها في فمي ... وجعلني أتذوق ماء كسي ... وأشم رائحة أحشائي وأتذوقهم ... ثم غادر المطبخ دون أي كلمة ... بعد ان نظفت اصابع يده بفمي ولساني ... وتركني "ملاك الرحمة " ... تركني خالد ... شبه منهارة ... مثارة حتى الشبق ... مذلولة حتى العظام ... وجاعلا من كسي يتسابق في خفقانه مع خفقات قلبي ... فشعرت بقدماي غير قادرتين على حملي ... ورميت نفسي على أقرب كرسي وجدته ... العن نفسي والعن زوجي ... وألعن المال ... ولكني لم العن خالد ... لأنني وزوجي شرعنا له أبواب كل شئ ... ولأنني ... كنت متيمة بحبه حتى النخاع.



وهكذا ... وبدقائق معدودة ... حولني خالد من زوجة لم تفكر يوما في خيانة زوجها ... الى امرأة عاهرة فاجرة ... ولجت عالم الخيانة الزوجية من اوسع ابوابه وأقساها ... في عقر دار زوجي وفي حضوره ... وربما بعلمه ... وفي تلك اللحظة ... شعرت أن شيئا ما قد تغير في جسدي وفي نفسي وفي روحي ... في تلك اللحظة شعرت أن للجنس طعم اخر ... طعم غير ذلك الذي أعرفه منذ زواجي ... شعرت ان إخلاصي لزوجي طوال تلك السنين قد حرمني الكثير من اللذة ... لذة الشهوة والأثارة ... لذة المجون والجنون ... فمع رجل غير زوجي ... لن يعرف جسدي متي وكيف وأين سيحصل على متعته ... لقد اطلق خالد سراح شهوة لم اكن اشعر بوجودها ... شهوة ساعده زوجي على الوصول اليها بسهولة ويسر ... ولدقائق ... سرح عقلي يفكر بتلك المتعة المجنونة ... وتخيلت نفسي عاهرة فاجرة ... تتعرى لكل راغب لشهوة الجسد ومتعته ... فوجدت نفسي أمد يدي على كسي ... ثم ادخلها في كيلوتي الذي بلله خالد عن اخره ... ووضعت اصبعي في كسي اتحسسه غارقا في لزوجته ... ثم اخرجت اصبعي لاضعه في فمي ... وقلت في نفسي ... ان مذاق كسي على اصبعك يا خالد اشهى والذ بكثير من مذاقه على اصبعي ... وبعد عدة بعصات لكسي ... عدت واستجمعت قواي ونهضت عن الكرسي محاولة تكملة اعداد الطعام لخالد وزوجي ... ولكني فوجئت بمغادرة خالد لمنزلنا ... ولم اعلم لماذا غادر بهذه السرعة ... فهل أثرته لدرجة الاحتقان وراح يبحث عن كس ينفس فيه احتقان بيضاته ... أم أنه لم يعد يستطيع الجلوس مع رجل هتك لتوه عرض زوجته ... فآثر الانسحاب مؤقتا ليريح بعضا من وجع ضميره ... وأيا كان السبب ... فلقد غادر بالوقت المناسب ... لانني كنت مثارة جدا بسبب فعلته ... وبحاجة ماسة لزبر زوجي يطفئ شيئا من النار التي اشعلتها أصابع شريكه خالد في كسي وطيزي ... وفور مغادرته ... خلعت كيلوتي المبلل ... ورفسته بقدماي على ارض المطبخ ... ثم توجهت لزوجي سمير في الصالون وبادرته بالقول:

" شو مبين شريكك خالد ما طول اليوم "

اجابني سمير ... وعلى وجهه بعض علامات الاستغراب :

" اليوم خالد ما كان طبيعي ... من ساعة ما وصل حسيت انه متوتر"

ثم سألني قائلا:

" قلك شي بالمطبخ ؟ "

ولأن لهيب نار كسي قد اصابني بالجنون ... فقد وجدت نفسي أمسك بكف زوجي لأضعها ما بين فخذاي قائلة له:

" لا ما قال شي ... بس الهيئة صاحبك صار عمبتهيج على افخاد مرتك "

وعندما لمست يده بلل كسي ... اجابني :

" انا شايف انه مرتي هي اللى عمتتهيج على صاحبي "

وراح يدلك لحم كسي بأصابعه الخمسة قائلا :

" وين كيلوتك يا شرموطة ؟"

" ااااه ... ايه العبلي بكسي يا حبيبي ... شلحته بالمطبخ بعد ما راح خالد ... هيجني كتير من تطليعاته على فخادي "

ولم يعلق زوجي العزيز على كلامي ... وكأني به يدرك ... ومنذ زمن ... ان شريك تجارته ورزقه يطمح الان لمشاركته لحم زوجته ... فماذا تراه هو فاعل ... انه لن يفعل شيئا ... ان خالد بالنسبة اليه كنز لن يستطيع التخلي عنه بهذه السهولة ... على الأقل ليس الان ... لقد أصبح لحم زوجته ... بالنسبة اليه ... ثمنا يجب ان يدفعه لقاء هذه الشراكة ... وقد شعرت حينها انه في قرارة نفسه يتمنى ان لا أمانع بمنح جسدي لخالد ... وهذا ما زاد من هيجاني ... ففيما هو كان يداعب لحم كسي ... كانت يداي الاثنتان تخرجان زبره من بنطاله ... وما ان شاهدت راس زب زوجي حتى انحنيت عليه أقبله والحسه بلساني ... ثم أدخلته كله في فمي ليكمل انتصابه فيه ... وبدأ زوجي يأن ... وانا اهمهم وازمجر اريد المزيد من زبه في فمي ... ورحت اخلع عني كل ملابسي ... قطعة تلو الاخرى ... ثم سمعت سمير يقول:

" اه ه ... ايه مصي بعد ... بحبك وانت شرموطه ... اليوم جي على بالي انيك طيزك"



فأجبته بخبث ... فيما بدأت ألحس له بيضاته:

" شو كمان انت هيجك خالد ... هيجك وهو عميطلع على لحم مرتك"

وأيضا لم يجب ... بل طرحني ارضا ... وبدأيخلع ملابسه ... فيما عيونه تحدق بعيوني ... وانا افرك كسي بعنف ... وأتأوه وأتلوى أمامه ... وأخرج لساني الحس به شفتاي ... وعندما اصبح عاريا تماما إتجه نحوي وزبه يسبقه أمامه في حالة انتصاب اصبحت نادرة الحدوث مؤخرا ... ثم قلبني على بطني ... وراح يلحس لي بخش طيزي ... ويقبله بشهوة عارمة ... ثم أدخل أصبعين في شرجي ... وآلمني كثيرا ... غير أنني كنت بحاجة لهذا الألم ... كنت بحاجة أن أشعر ان زوجي يعاقبني على عهري ومجوني ... فلم انطق بكلمة ... وتركته يمزق شرجي بأصابعه ... وتركته يزيد من ألمي ... ثم وبعنف وشهوة كبيرين ... لا بل بغضب وحنق كبيرين ... أدخل رأس زبه في فتحة طيزي ... ولأنه لم ينيكني منها منذ سنوات طويلة ... شعرت بشرجي وقد انشطر الى نصفين ... فخرجت مني اهة عالية

" اه ه ه ه .... فوته كله بطيزي ... اه ه ه .... وجعني بعد ... فوته للبيضات"

واستجاب زوجي ... ودفع المزيد من زبره في طيزي ... ثم المزيد ... الى ان شعرت وكأني بأحشائي ستخرج من فمي ... وناكني بعنف وقسوة لأكثر من خمسة عشر دقيقة الى ان قذف كل مخزون بيضاته في طيزي ... وعندما أخرجه ... أقبلت على زبه أنظفه له بلساني وشفاهي ... أتذوق طعم أحشائي على زبه ... وانا في حالة من الاثارة نادرا ما تصيبني ... وراح زب زوجي يرتخي شيئا فشئا ... واصبت بخيبة امل مرة اخرى هذه الليلة ... فانا لم اقضي وطري بعد ... اريد زبرا في كسي يطفئ محنتي المشتعلة بشكل لا سابق له ... وعدت أداعب نفسي أمامه ... وهو ينظر الي بدهشة واضحه ... ثم قال:

" كل هالشرمطة بس عشان خالد عمينمحن على افخادك؟"

ولكني استمريت بدعك كسي وبزازي غير ابهة بما قاله ... اجل لقد اثارني شريكك يا زوجي ... اثارني حتى الشبق ... ولن اهدا بعد الان الا بعد ان اتذوق زبه في كل فتحات جسدي ... وأخيرا عاد زب سمير للانتصاب ثانية ... وضاجعت زوجي ... وضاجعني زوجي ... ونلنا جماعا قل نظيره منذ أيام زواجنا الأولى ... ولكن متعة هذا الجماع كانت ... بالنسبة لي على الاقل ... بشعوري أن اللحظة التي سيتذوق فيها كسي زب عشيقي خالد ... لم تعد بعيدة ... وأنني سأفعل ذلك برضى زوجي ... وربما أمام ناظريه ... يا له من شعور ممتع مثير ... تتداعى له كل جوراحي ... وتستنفر له كل اعضاء جسدي.

وبعد يومين ... ولكي أقطع الشك باليقين ... وأضع حدا لأحلام اليقظة التي باتت تؤرقني ليل نهار فأريح نفسي المتعبه والحائرة ... قررت توجيه رسالة مزدوجه لكل من زوجي وشريكه خالد ... فنزلت الى السوق واشتريت قميصا حريريا فضفاضا وفاقع الصفار ... وتنورة من نفس اللون ... ونفس القماش ... ضيقة وطويلة حتى القدمين ولكن بها فتحة في منتصفها لا يبعد طرفها عن كسي أكثر من شبر واحد ... قررت ان ارتديهم بلا اي ملابس داخليه... لا كيلوت يضيق على كسي ... ولا ستيانه تمنع بزازي من التعبير عما اريد ... وعندما حان موعد قدوم عشيقي ... وأحب الناس الى قلب زوجي ... عندما حان موعد قدوم خالد ... دخلت الى الحمام واخذت دشا دافئا بعد أن شذبت شعر كسي ولكن دون حلقه تماما ... ثم خرجت فارتديت القميص والتنورة على اللحم ... وابقيت شعري مبتلا بالماء حتى يعلم خالد انني استحميت له ثم ناديت زوجي لاوجه له رسالته ... وعلى ضوء اجايته تكون رسالة خالد ... دخل سمير الغرفة فبادرته بالقول :

" شو رأيك بهالتياب ... اشتريتهم اليوم "

نظر زوجي الي من الاسفل الى الاعلى ثم قال :

" حلوين كتير ... مبروك عليكي "

وأردف بشئ من التوتر:

" بس مبين مو لابسة ستيانه "

وقبل ان أجيبه أخذت يده ووضعتها بين فخذاي من خلال فتحة التنورة ... وبعد أن لمست اصابعه لحم كسي ... قلت له:

" ومش لابسة كيلوت كمان ... هذا النوع من القماش ما بيسوى البس ثياب داخليه تحتهم "

وفيما اصابعه كانت تلاطف لحم كسي ... سألني :

" وناوية تقعدي هيك مع خالد ؟ "

نظرت في عيون زوجي ... وبصوت خفيض ... وكثير من الوجل ... اجبته:

" ايه اذا ما عندك مانع ... خالد بيستاهل"

وفورا أقحم سمير اصبعه الاوسط في فرجي ... فخرجت من اعماق صدري اهة عالية ... ثم قبل فمي ... ودون ان ينطق باي كلمه غادر الغرفه ... وانا قد تلقيت الاجابه التي كنت اتوقعها... لا... إنها الأجابة التي كنت أتمناها ... واستعد جسدي لتوجيه الرسالة الثانية ... فاحسست به نارا تكاد تحرقني وتحرق كل من حولي ... شعرت وكأني تلك المراهقة التي تنتظر وصول حبيبها لتتأكد من حبه لها ... ولتمنحه ... حينئذ ... كل حبها ... وكل روحها ... وكل جسدها.


التعليقات
1 التعليقات

Comments :

1
غير معرف يقول... on 

قصه حلوه مشكور

إرسال تعليق

المرجو الانتظار قليلا سوف يتم التوجيه الى المدونة الجديدة وشكرا المرجو الانتظار قليلا سوف يتم التوجيه الى المدونة الجديدة وشكرا

تابعنا

للتواصل الجنسي :

للتواصل الجنسي :
اضغط على بزازها

أجمل القصص :

يتم التشغيل بواسطة Blogger.